تتألق هذه الرواية "الفلكية" في قائمة أشد النجوم سطوعاً، يصدف أني قرأتها سابقاً وهي تعاني من كسوف*. هذه المرة تسلّحت برزنامة زمنية لتجنب الكسوف، وتلسكوب من ناسا** لضمان تتبع ووضوح رؤية ذلك التجمع النجمي العنكبوتي*** في مجموعة أورسولا الفلكية .. النتيجة؟! خليط من الدهشة والمتعة وأشياء أخرى.
هذه الرواية شبعت تقييماً ومراجعات وليس هنالك المزيد في جعبتي ليقال، ولكن لن أفوت هذه الفرصة لأقول:- تباً لمجموعة أورسولا الفلكية .. ماكوندو، تباً لكِ!!.
_____
*:- ترجمة رديئة ونسخة مشوّهة(مختصرة)
**:- ترجمة العلماني + ورقة وقلم
***:- شجرة العائلة