وأنت تقرأ هذه الرواية تشعر وكأنك علي قناة توب موفيز تشاهد فيلم رعب مستفز ..تشعر بقرف أحيانا ورغبة في القئ ..وكآآآبة وقصة مؤلمة وحياة اتدمرت من غير اي سبب ولا ذنب ..وشوية ظباط زبااااااااااالة.. لكنها بلا شك رواية مشوقة تجعلك متشوق لإنهائها وادراك النهاية الرمادية
بالنسبة لأسلوب حسن الجندي فهو عادي..لغة بسيطة.. ولم يروقني تكراره لبعض اجزاء من الرواية وشرحه لبعض الاجزاء وفرض رأيه واستنتاجه علي القارئ خوفا من اي فهم آخر كان عليه ان يترك للقارئ بعض الاستنتاجات والخيالات
لاول مرة أقرأ رواية من هذا النوع ولكنها تجربة لا بأس بها