أذكر أوّل مرّة قرأت فيها هذه الرّواية الفلسفيّة :) كان لِي من العمرِ 18 سنة و كدتُ أقدمُ على تجربة كلّ ما جاء فيها ربّما ليس ضعفاً منّي بقدر ماهي قوّة لدى ’’المسعدِي’’ فِي القصّ و ملامسة خيال القارئ حتّى بات القارئ يتحرّك مع الأحداث صعُودا ثم يهوي معها إلى قاع الجبل كما هوى ’’أبو هريرة’’ ..
إذا فكّرتم فِي قرآءتها تسلّحوا بإيمانٍ قوي :D
هِي رائعة بكلّ ما تحمله الكلمة من معنى :)