أكثر ما أثار استغرابي بالترجمة الصادرة عن دار الآداب هو وجود أربعة قصص فقط رغم أنه ترجمة المركز الثقافي تحتوي على سبع قصص، فهل قضمها فأر ما؟ أم قصها مقص الرقيب؟
عموماً كانت القصص جيدة جداً وأعترف أنني ضحكت وحزنت في آن واحد على القزم في القصة الأولى. وكي أكون أكثر دقة فقد كانت القصة مؤلمة جداً، حد الضحك.
بقية القصص كانت عادية ولم تكن مميزة كالقصة الأولى - في نظري على الأقل -