غراميات مرحة - ميلان كونديرا, محمد التهامي العماري
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

غراميات مرحة

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الكتاب

لطالما اعتُبرت "غراميات مرحة" نقطة إنطلاق مشروع ميلان كونديرا الروائي، إنها جمع بارع بين حكايات خرقاء وشخصيات شاذة ومشاهد هزلية، تعالج مواضيع أثيرة لدى الكاتب: الحب والإخلاص المستحيل، الهوية وأسرارها، سوء التفاهم ومشاكل التواصل، القمع السياسي... ففضلاً عن أسلوبه السلس والمرح، يدفعنا كونديرا كعادته إلى التفكير في غموض العلاقات الإنسانيّة وتعقيداتها، ولا سيما العلاقات بين الأزواج، وقصصه حافلة بعبارات ومقولات جعلت هذه الرواية ضرباً من الكتابة تدفع القارئ إلى مُساءلة نفسه وعلاقاته بالآخرين. "إن أكبر مصيبة يمكن أن تحلّ بالرجل هي الزواج السعيد، بحيث لا يعود له أمل في الطلاق".
عن الطبعة
  • نشر سنة 2012
  • 272 صفحة
  • [ردمك 13] 9789953685347
  • المركز الثقافي العربي

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.5 24 تقييم
138 مشاركة

اقتباسات من كتاب غراميات مرحة

لو اقتصرت مسؤولية الإنسان على الأمور التي يعيها فقط، لبريء الحمقى مما يقترفون من أخطاء؛ عدا أن الإنسان ملزم بأن يعرف. فهو مسؤول عن جهله، لأن الجهل خطيئة.

مشاركة من أحمد المغازي
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب غراميات مرحة

    24

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    عجيب هذا الميلان كونديرا... لم أقرأ لمن يكتب بمثل هذا العمق في النفس البشرية مثله الى الآن، وان كنت منذ فترة قد أُخذت بغريب ألبير كامو فلا أعرف حقاً ماذا أصف غراميات كونديرا هاهنا!!

    شخصياته هنا حقيقية الى درجة مخيفة، فأنت لا ترى أي من أقنعة كارل يونغ على هذه الشخصيات بل تصدمك بواقعيتها، وقاحتها، تكرهها الى درجة المقت وتلعنها... ويا لبؤس الفتيات في هذه المعادلة.

    تحدث هنا عن الكذب، الاخلاص، الشيخوخة، الوحدة، الشباب، الحب، الجسد، ألاعيب الرجال، مكر الشيوخ، سذاجة الفتيات وذلك الولع اللعين بالاستمرار باللعب حتى لو انتهت اللعبة... اللامبالاة والعبثية المشوبة بفلسفة عميقة لا تستطيع أن تنكر أنك صادفت احداها في حياتك ان لم تكن فلسفتك أنت!!

    يقول كونديرا على لسان أحد شخصياته: "تصوّر أنك صادفت مجنونًا و ادّعى أمامك أنّه سمكة، و أننا جميعًا سمك. أتراك تجادله؟ أتراك تتعرى أمامه لتقنعه بأنك لا تملك زعانف؟ أتراك تقول له صراحة ما تفكر فيه؟ هيّا قل لي! لو أنك قلت له الحقيقة فحسب، و اقتصرت على إخباره برأيك الحقيقي فيه، فمعنى هذا أنك توافق على الخوض في نقاش جاد مع مجنون، و أنّك أنت نفسك مجنون كذلك. ينطبق هذا بالضبط على العالم الذي يحيط بنا. فإذا أصررت على أن تقول له الحقيقة بصراحة، فهذا معناه أنّك تأخذهُ على محمل الجد. و أخذُ شيئ غير جاد على محمل الجدّ معناه أننا نفقد كل جدّيتنا. فأنا مضطر للكذب لكي لا آخذ مجانين على محمل الجدّ و كي لا أصاب أنا أيضًا بالجنون."... وغيرها الكثير من العبارات التي تجعلك تتوقف وتطلق صفير الاعجاب أو تصفق لا لشيء بل لتلك الجمل التي تحفزك رغماً عنك على التفكير... بفلسفتك وفلسفة اللآخرين من حولك في هذه الحياة.

    كونديرا بأسلوبه السلس المشوب بالسخرية الواقعية تدفعك الى حافة البؤس أحياناً والى حافة الشقاء أحياناً أخرى وتستوقفك عبارة تلك الأرملة وتفكر هل يا ترى: "على الموتى القدامى أن يخلوا المكان للموتى الجدد"؟

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    13 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب عبارة عن سبع قصص قصيرة تتناول الأفكار المعتادة في عالم ميلان كونديرا الروائي، عن الحب والجنس والعلاقات بين الرجل والمرأة بمختلف صورها، وعن المجتمع الاشتراكي العدمي والتساؤلات الإيمانية الحائرة والأفكار العبثية عن جوهر الحياة، كل هذا يتناوله كونديرا بأسلوبه الفلسفي الكاشف الساخر المميز.

    القصص متفاوتة في مستواها، أكثر ما أعجبني منها: "لا أحد سيضحك" و "لعبة الأوتوستوب" و "إدوارد والرب"، أما باقي القصص فوجدتها متوسطة أو أقل من المتوسطة.

    الكتاب في المجمل لطيف ويستحق القراءة، والكلام نفسه ينسحب على كونديرا الذي أتوق لاستكشاف باقي أعماله عن قريب بإذن الله.

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أكثر ما أثار استغرابي بالترجمة الصادرة عن دار الآداب هو وجود أربعة قصص فقط رغم أنه ترجمة المركز الثقافي تحتوي على سبع قصص، فهل قضمها فأر ما؟ أم قصها مقص الرقيب؟

    عموماً كانت القصص جيدة جداً وأعترف أنني ضحكت وحزنت في آن واحد على القزم في القصة الأولى. وكي أكون أكثر دقة فقد كانت القصة مؤلمة جداً، حد الضحك.

    بقية القصص كانت عادية ولم تكن مميزة كالقصة الأولى - في نظري على الأقل -

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب جميل ومسلي نوعا ما هكذا اعتقدت عندما انتهيت من قراءة الموضوعين الأولين الكتاب من حيث أوصلتا إليّ رسالة جميلة وهادفة بطريقة سلسلة ومريحة ولكني شعرت بالملل عند قراءة بقية المواضيع ولم تعجبني ربما لأني لا أميل لهكذا مواضيع وخجلت كثيرا عند قراءتها حتى إني تجاوزت بعض السطور ولم أقرءها من شدة خجلي ولكن لا أنكر روعة الكاتب في حبكته للقصص وطريقته الرائعة في سرد القصة ... بالمجمل عندما انتهيت من قراءة الكتاب شعرت بالحزن عكس ماتوقعت من عنوان الكتاب " غراميات مرحة " ذلك لما فهمته من نهاية كل قصة والرسالة التي أراد الكاتب إيصالها خاصة إلى النساء الخجولات ذوات الطبع الهادئ والروح البريئة " يجب أن نحافظ على خجلنا الدائم إذا ما تعود الطرف الآخر على طبيعتنا الخجولة وإذا خرجنا عن طبيعتنا قليلا في إيطار علاقة غير شرعية لسوف يكرهنا ويتركنا لأننا نصبح بنظره عاهرات " و هذا ما أحزنني ليس للمرأة الحق في التعبير عن مشاعرها بحرية في الحب يجب دائما ان تحافظ على خجلها إذا ما كان هذا ماتعود عليه الطرف الآخر ولن يقبلها بصورة أخرى بتاتا حتى ولو كان مافعلته تعبيرا عن حبها له وتنازلا منها لأجله .... في النهاية حتى ولو كنت لا أناصر الحريات في الحب ولا أؤمن بالعلاقات خارج إيطار شرعي فقد أحزنتني أنانية الرجل تجاه ماتقدمه له المرأة من مشاعر ثمينة تعبيرا عن حبها وفي النهاية ينظر لها نظرة العاهرة

    بغض النظر لقد استفدت من هذا الشئ لأحافظ على نفسي أكثر أمام هذا الكائن الأناني في كل المجتمعات والثقافات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يتألف الكتاب من سبع قصص قصيرة تتفاوت في مستوى جودتها.

    تناول فيها كونديرا موضوعات عدة منها: العلاقات بتعقيداتها، الكذب، الوحدة، العبث، اللامبالاه، الشباب والشيخوخة.

    فلسفة ميلان كونديرا رائعة وعميقة، عبر عن الإنسان وتصرفاته المتناقضة بأسلوب فلسفي رائع وممتع، إلا أن ما أزعجني تلك المشاهد الجنسية المبالغ فيها.

    أسلوبه مشابه إلى حد ما مع الكاتب الروسي دوستويفسكي.

    لقائي الأول مع كونديرا وبالتأكيد لن يكون الأخير.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    - تقييمي بثلاث نجمات راجع للفكرة الفلسفية العميقة لدى الكاتبة رغم أنها جعلت من الجنس فلسفة بحتة مبالغ فيها قليلاً من خلال أحداث القصص المختلفة في الكتاب. أما عني فبعيداً عن ثقافة الكبت وحساسية المسائل الجنسية إلا أني لا أرتاح عادة إلى تمجيد المسائل المتعلقة حول النظرة إلى الجنس لدى من يسعون إليه وتحجيم النظرة إلى المرأة على مدى إغرائها أو جمال ملامحها .... إلخ، لذلك فإنني لدي بعض التحفظات .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    سبع قصص سبعة عوالم وسبع نتائج. قصص ممتعة خفيفة . لا اظن انها من احسن كتابات ميلان كونديرا. ربما لأنها تجربته الاولى فالكتابة. الا ان اسلوبه يظل متميزا وعديد الاقتباسات التي لا امل من استنباطها بين سطور الرواية..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قصة من الرواية تُدعـى .. ' "لعبة الأوتوستوب" ' .. قصة عميقة لدرجة انني أعجبت بالرواية فقط بسببها ..

    كتاب كمجمل يستحق الإشادة، فيه بعض المفاهيم الغامضة لنا كقارئين، لكن يُمكن تجاوزها ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون