ربما لو سمي الكتاب (ليتها لا تقرأ ) لكان أفضل وأكثر معقولية ..
تورطت في قراءته وأجبرت على إكماله على مضض ..
ربما لو قرأته في أيام مراهقتي لأعجبت به وكان من ضمن مفضلاتي ...
يحتال الكاتب في كلماته على مشاعر المرأة باستخدامه لأسلوب التضاد والتناقض الجميل أحيانا ..
كلماته قريبة نوعا ما من كلمات أحلام مستغامني فكلامهما يعزفان على نفس الوتر الذي يصيبني بالضجر لما فيه من مبالغة كبيرة في أحيان كثيرة ..
يصلح هذا الكتاب إن صحت تسميته كتابا لأن يكون مرجع ل (مسجات العشاق المراهقين) لا أكثر..