قرأتها مجددًا لقحط أصاب مكتبتي -أجاركم الله منه-، أريد أن أقول أن التسامح الكبير الذي أجده في قلب هيبا المضطرب يبعث على البكاء. تمنيت لو أن عالمنا العربي يحمل قلبًا كقلب هيبا.
التسامح الديني، هذا ما أقصده. و يأتي بعد ذلك التسامح الفكري و الطبقي و كافة أشكال التعايش مع الآخر.