استطاع ابن طفيل بأسلوب قصصي أن ينتقل بي إلى أصل الفطرة الإنسانية التي كانت فيما مضى ظاهرة وأصبحت تتلاشى شيئا فشيئا على مرور الأيام إلى أن أصبحت عند البعض عمل مستهجن ومناقض للطبيعة البشرية.
استطاع ابن طفيل بأسلوب قصصي أن ينتقل بي إلى أصل الفطرة الإنسانية التي كانت فيما مضى ظاهرة وأصبحت تتلاشى شيئا فشيئا على مرور الأيام إلى أن أصبحت عند البعض عمل مستهجن ومناقض للطبيعة البشرية.