5\1\2013
أول قراءاتى الأدبية فى العام الجديد
أنهيت الرواية الآن
يصر علوان على الصورة نفسها
الرجل المهزوم
الحبيب الذى يستجدى امرأته طوال الرواية
والناقم على مدينته
الغارق فى شهواته التى أرجعها لحادث اغتصاب كاد أن يحصل له
لكن هذه المرة بعد سقف الكفاية
احتاج الأمر منه 100 صفحة للدخول فى الموضوع
يا الله ،أحقا احتجت هذا الكم من الصفحات
الملاحظة الثانية هى اللغة
لم أجد لغة طوق الطهارة بنفس قوة سقف الكفاية
لكن الذى يجمعهما القصة الغارقة فى عاديتها
لا أذكر أنى اندهشت لشدة اعجابى بتعبير ما أثناء قراءتى
كما حدث فى سابقتها
لكن بالنهاية حسن علوان أديب موهوب وأنا أحب القراءة له
تقييمى لها لم يزيد على سابقتها وان كانت الأولى أقوى لغويا فى نظرى
لكن ما أعجبنى فى طوق الطهارة تصويره لعلاقته بوالديه وبأيمن ووزان