تتنقل بك بسلاسة من بحار الأحزان إلى سماوات اللاهوت ، إلى عوالم العشق والوله الإنساني الفطري ،،
من أروقة الدير إلى كوخ "مرتا" المغنية الصبية الشقية ،
ومن جدران الكنيسة وجثوم الصلبان إلى قاعة "هيباتايا" الفيلسوفة والرياضية الفاتنة ،
ومن بحار الاسكندرية الغادرة إلى أحضان "أوكتافيا" الحورية السماوية ،،