أسلوب المتكلم المتعدد، صيغ بامتياز بهذه الرواية حيث لا يتشتت ذهن القارئ،
أدب أردني حديث يستحق القراءة، ورواية استحقت ما لحق بها من شهرة،
تفوقت على باقي كتابات جمال ناجي الأخرى، وأعتقدت أنها ستكون ذروة أعماله،
روايته الأخيرة غريب النهر لم ترق لمستوى عندما تشيخ الذئاب،
كشفت عن بعض الخبايا السياسية في الأردن وما يلحق الطبقة المسؤولة من شبه وصفقات مغلفة بجميع التبريرات والأقنعة..
حتى النهاية المفتوحة كانت لذيذة..