عندما تشيخ الذئاب - جمال ناجي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عندما تشيخ الذئاب

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

يقدم الروائي "جمال ناجي" رواية نسج خيوطها من واقع الحياة، عنونها بـ "عندما تشيخ الذئاب" تعكس تفاصيل حياة أبطالها صوراً متعددة لتركيبات إنسانية أفرزتها – تركيبة اجتماعية – دينية جامدة، تُعبر عن بنى ذهنية ما زالت مقيدة بثقافة جاهزة سلفاً رغم التطور الذي واكب الحياة البشرية، ولكن الذهنية الفكرية والاجتماعية والدينية ما زالت هي من يرسم حياة هؤلاء الأفراد ويحدد لهم طريقهم. فمن خلال تجربة بطلة الرواية التي تتزوج أكثر من مرة وتطلق أيضاً تقول: "عزمي الوجيه أذلني ثلاث مرات، الأولى في بيت والده الذي أغرم بي وتزوجني. الثانية يوم ضبطني في الغرفة الدخانية في دار الشيخ عبد الحميد الجنزير. أما الثالثة فبعدهما بثلاثة عشر عاماً؛ حين بلغت الثامنة والثلاثين من عمري". وهكذا بأسلوبه الأدبي الشيق يعكس الكاتب "جمال ناجي" تجربة مجموعة من الأشخاص في ذلك المجتمع المغلق، فيلاحق تحركات شخصيات روايته وانفعالاتهم وحواراتهم فيشبكهم في نسيج درامي – إنساني، يصور حال الأنا البشرية التي أتعبتها رتابة الحياة، فغدت تحلم بيوم أفضل، فهل تستطيع بطلة الرواية الخروج من هذه الدائرة المغلقة مثل كثير من النساء وهل تطور الحياة الاجتماعية والتكنولوجية غير ما في عقول الناس وأذهانهم؟ وهل التحضر يقاس بالفكر أم بالتكنولوجيا؟ أسئلة كثيرة نجد جواباً لها في هذه الرواية الواقعية في عرضها ومضمونها المُعبر عن واقع الحياة يقول: "الوضع الآن اختلف كثيراً، فقد انهالت النسوة على ارتداء الجلابيب والمناديل والخُمر، وانتشر الشبان الملتحون الذين يخطبون في بيوت العزاء والتجمعات، وانتشرت الواعظات في المنازل والوعاظ في المساجد والجمعيات والمراكز وخارجها، فساد الذهول في أوساط اليساريين والقوميين والليبراليين، ومعهم الحكومات التي تعاقبت على مبنى مجلس الوزراء في الدور الرابع". تفاصيل متعددة ومحطات كثيرة تحتويها هذه الرواية، أضاء بها الكاتب على شرائح وطبقات اجتماعية لمراحل متعاقبة، عَبرت عن ثقافة ذلك المجتمع الذي يتداخل فيه الديني مع الاجتماعي مع السياسي مع الاقتصادي، فنتج عنه رؤية جديدة لتلك التركيبة المعقدة والمتشابكة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 9 تقييم
314 مشاركة

اقتباسات من رواية عندما تشيخ الذئاب

ما اثار اهتمامي في حواراتي مع السياسيين، ان من يبدأ يسارياً او قومياً يظل محسوباً على اليسار او القومية العربية حتى لو أصبح مليونيراً او صار من أركان الحكومة!

مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia)
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عندما تشيخ الذئاب

    9

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    كانت أوّل مرة أقرأ رواية كتبت بهذا الأسلوب... ليس هناك راوي واحد للرواية...بل كل شخصية تروي القصة في كل جزء...لكن المثير للجدل أن بطل الرواية لم يكن أحد الشخصيات التي تروي القصة!

    أذكر أن الرواية بقيت في مكنبتي لفترة من الزمن و كنت أؤجل قراءتها..الى أن قال لي أحد الأصدقاء أن هناك جلسة لمناقشة الكتاب مع المؤلف، جمال ناجي، حينها قرأت الرواية خلال أقل من 12 ساعة!

    كتاب رائع، يتحدث عن أحدى المناطق النائية في الأردن، جبل الجوفة... المؤلف تعايش معهم لمدة 20 يوم حتى يتمكن من فهم المنطقة و المأسي التي يعيشها سكانها...

    وصف لنا الحياة هناك من خلال سرد قصة فتاة من جبل الجوفة و كل الشخصيات حولها... قصة مؤلمة نوعا ما...و تكشف فساد معيّن و أمراش تصيب الناس مع الفقر و الحرمان..

    مناقشة الرواية مع جمال ناجي كانت تجربة مميزة بحد ذاتها... سألته لم لم يكن البطل من الشخصيات التي تروي القصة... لكن الجواب لم يكن واضح :)

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    7 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    عندما تشيخ الذئاب

    جمال ناجي

    يقدم لنا جمال ناجي رواية واقعية نسج خيوطها من هموم الناس ومعاناتهم، أخرج محتواها مما عايشه ويعايشه الكثيرون، تتناول الرواية شخوصا يعيشون في مناطق داخل عمان في فترة زمنية تمتد من بداية السبعينات إلى بدايات العام 2005، يعالج فيها الكاتب الأبعاد الإجتماعية والسياسية التي تغيرت بشكل متسارع داخل الاردن ببناء روائي متداخل مع البعد الاجتماعي والنفسي والطبقي للشخصيات الروائية –الواقعية- .

    تأخذ الرواية شكل تعدد الرواة فتكتمل خيوط الرواية من خلال نقل دور الراوي من شخص إلى آخر دون الإخلال في البناء الروائي لها، تبدأ الرواية من سندس تلك الفتاة صارخة الجمال المليئة بالشهوة الجنسية التي تلقت العديد من الخيبات في حياتها بدايةً بطلاقها من زوجها يوم عرسها من "صبري أبو حصة" ومن ثم الزواج من شخص كهل "رباح الوجيه" والعودة للزواج من "صبري ابو حصة" اللذان لا يشبعان رغبتها المتقدة ولا يستطيعان كبح جماح عنفوانها وانطلاقها الذي لا يجد من يكبحه إلا "عزمي الوجيه" إبن رباح حيث تبدأ الرواية بقول سندس انه هو الوحيد الذي استطاع ان يلجمها ويضعها طوع امره من خلال صدّه لها ، حيث كان صدّه يشعل فيها حاجتها له ورغبتها به أكثر، وفي مراحل متقدمة تجد ان الشيخ عبد الحميد الجنزير يريدها لتكون زوجته وترفض ذلك لتعلقها بعزمي .

    أما الشيخ عبد الحميد الجنزير وهو رجل الدين صاحب المراكز الإسلامية والتلاميذ والحضرات الصوفية والعلاج بالاعشاب، الذي تتكشف نزعاته الجنسية الراسبوتينية من خلال ادعاءه علاج النساء بالجلسات والدخان والبخور وهو يتحسس اجسادهن ليشبع نزقه الجنسي من اجسادهن فيتعلق بعدها بسندس زوجة رباح عندما تأتي لتتعالج لديه فتنسكر امامها هذه الهالة الإيمانية الوقورة السمحة في محاولات استمالتها للقبول به حتى تصل إلى نقطة الإنكسار الاخيرة في المزرعة عندما يتلاقى هو وعزمي فيبدأ الصراع الاخير .

    الشيخ الجنزير الذي يظهر شخصية الشيخ الورع التقي أمام تلاميذه ومريديه والعامة يخفي في مزرعته شخصية أخرى ، انتهازية سلطوية استطاع من خلال تبرعات المحسنين وعلاقاته وقدرته على دراسة شخصيات الناس ولباقته في الحديث والسيطرة على محدثيه ان ينشأ في مزرعته صالونا سياسيا يجتمع فيه الوزراء والسياسيون وراغبو السلطة ورجال الأعمال ويتكون في هذه المزرعة الرأي السياسي والمزاج العام للدولة في محاولة من الكاتب لبيان مدى كذب الحكومات وإظهار الوجه الحقيقي لكيفية تشكل الوعي السياسي للدولة ورجالاتها .

    يجعل الجنزير من عزمي تلميذه لما رأى فيه من نباهة وعلم وذكاء متّقد ميّزه عن كل التلاميذ الآخرين، فيقربه منه ويحنو عليه وبالمقابل فإن عزمي لم يدخر جهدا في كسب كل ما استطاع من علم ديني وعلم فلسفي وأخذ الكثير من صفات الجنزير في السيطرة على المحدثين والذكاء في الحوار لأن له من الرغبات الكثيرة في الوصول لأعلى المراتب الاقتصادية كما سيتضح فيما بعد، يعلم الشيخ الجنزير هذا وتربطهما علاقة من التفاهم قوية جدا دون الكلام تصل الغايات بينهم .إلا أن عزمي يكبر كثيرا ويصبح ذا نفوذ حتى الجنزير لم يستطع أن يعرف من أين أتى به ، إلا أن علاقات الجنزير تخوله ان يصل لما يريد وفي معركة الصراع الأخير يسلّم الجنزير كل ما لديه من معلومات للدولة لتقتص من عزمي في مطاردة تشويقية وكأن الكاتب أراد لهذه الرواية ان تتحول فيلما أو مسلسلا فأضاف هذا الفصل التشويقي .

    جبران ، خال عزمي الوجيه من المعارضين اليساريين والمناضلين القدامى ، يدخل السجن عدة مرات لمواقفه المناهضة للدولة ، يعيش في جبل الجوفة ككل أبطال الرواية في فقرهم ، يحصل على مال وفير من ارث غير معلوم تركه والده له، يظن البعض ان غناه جاء من خلال كنز وجده بعد ان اخبرته اخته جليلة عنه بعد ان سمعت زوجها يبحث عنه، والآخرون يظنون أنه اغتنى من بيع الطعام والمواد للمناضلين في بيروت .

    ينتقل جبران للعيش في عبدون احد أحياء عمان الراقية وتبدأ مظاهر الحياة الاستهلاكية تظهر على جبران وزوجته رابعة وتختفي مظاهر الاشتراكية واليسارية من تفكير جبران شيئا فشيئا إلا أنها لا تختفي في النهاية وإنما تنزوي في جزء من الذاكرة، يحرص جبران على زيادة ثروته بأعماله ومشاريعيه التي تلقيه في نهاية المطاف مع الشيخ الجنزير في اعمال مشتركة ويصبح من رواد مزرعته فيما بعد طامحا لمركز سياسي ، متخليا عن كل يساريته في هذه المرحلة، حتى زوجته التي عرفها من خلال لقاء ادبي ثقافي تبدأ في الانجرار لمظاهر الحياة الرغيدة المرفّهة تبدأ بالرسم ومن ثم اقتناء قط شيرازي والاهتمام بحفلات الشاي مع زوجات المسؤولين والتي في نهاية المطاف تستطيع ان تجعل من زوجها وزيرا في الحكومة من خلال لقاءات زوجات المسؤولين وهذه اضاءة اخرى قصدها الكاتب ليوضح كم هي صناعة المسؤولين في البلد تتم بلقاءات نسائية .

    يشكل جبران في الرواية شخصية تقوم على تحليل المواقف ودراسة الواقع ونشر الآراء والتساؤلات التي تهدف لإيصال القارئ لفهم الواقع السياسي والاجتماعي في الاردن في تكل الفترة ،

    تقوم علاقة جبران بعزمي على علاقة الخال بإبن الأخت إلا أنها تتطور مع تطور شخصية عزمي وجبروته وقدرته فيصبح جبران يخافه مرات ويخاف عليه ولا يفهمه ويرى انه مغلق على نفسه ومشاعره .

    تدخل على الرواية العديد من الشخصيات التي تهدف في طابعها الاساسي إلى رسم الصورة الكاملة للحياة الواقعية في جبل الجوفة وغيرها من أماكن كرابعة وجليلة ورباح الوجيه وفاطمة أم سندس وبكر الطايل ذلك الشاب الفقير المعوز الذي يلتحق ليصبح من تلاميذ الجنزير وفيه صورة واضحة للشباب الذي يلتحق بالجماعات الدينية ويغيب عقله فيها ليحكم على كل شيء من منطلق الحلال والحرام ومحاربة كل من يعتدي على الاسلام حتى أنه يحاول قتل عزمي الوجيه لأنه سرق اموال المركز الاسلامية وهو تعدي على مال الإسلام .

    الشخصية المحورية والتي لم تتحدث بلسانها على طول الرواية وإنما تحدثت كل الشخصيات عنها وهي

    عزمي الوجيه، ذلك الشاب الكتوم الصامت متقد الذكاء حاد البصيرة الذي كان يكثر من التساؤلات في طفولته وأصبح في كبره شابا في العشرين ذا عقل في الستين، أراد الجنزير ان يحتويه ضمن تلاميذه لكنه كبر وخرج من عباءة الجنزير وتكسرت له هالة الجنزير الدينية عندما رآه في احدى السفرات يسرق من مال التبرعات له وعندما شاهد سندس عنده في حلقة من حلقات العلاج، ومن بعدها استخدم قدراته التي اكتسبها من الجنزير ليصنع لنفسه موقعه الخاص فبعد مال المركز الاسلامي الذي اخذه وبعد مال الورث الذي احتفظ به خاله له بدأ عزمي يتخلى عن مبادئه الدينية لصالح أفكاره الرأسمالية والانتهازية فأصبح يدخل في المشاريع حتى المحرمة منها ، ومن ثم تنكسر صورته الدينية عندما كان يتمنّع عن سندس بالقول أنه الدين يمنع زواجهما إلى أن يقول القانون يمنع ويزداد هذا الانكسار عندما يدخل مع سندس في علاقة محرمة لأكثر من مرة يظهر فيها قدرته الجنسية الكافية على اشباع سندس وفرض نفوذه أكثر على شخصيتها ونفسها فلا تخالف له أمرًا، لكن سندس في النهاية ولكثرة رفض عزمي الزواج منها بحجة انها زوجة والده السابقة تأتي له بالدليل على ان والده لا يستطيع الانجاب وانه ابن غير شرعي.

    تتصاعد أحداث الرواية وتتشابك حتى تصل العقدة لنهايتها وتبدأ الشخصيات بتصفية بعضها البعض بطريقة دراماتيكية فالجنزير يحاول التخلص من عزمي بعدما خسر سندس ولم تقبل به زوجا وعزمي يضع خاله الوزير جبران في موقف صعب عندما يخبئ لديه عندما طاردته الشرطة وبذلك يتخلى خاله عن منصبه الوزاري ويلقى القبض على بكر الطايل لمحاولته قتل عزمي ولقتله راقصة، الجنزير يذهب لمكة المكرمة لتخلص من ذنوبه ولكنه في خضم توبته يواجه عزمي في خيمته معتقدا ان عزمي قد مات بعد ان طاردته الشرطة لكنه يحضر له ليسأله في النهاية ، من والدي ؟ الذي تكون اجابته من خلال عليك ان تسأل من يحتفظ بعقد امك وفيه دلالة لكشف السر لدى زوجة خاله ، ويتضح من سياق الرواية ان والده هو الشيخ الجنزير نفسه في حلقة من حلقاته العلاجية لأمه في بداية زواجه من رباح الوجيه

    الرواية تقدم لشخصيات في داخلها شرح للكثير من الأفكار والقضايا فيتضح الخاص في العام ، استمتعت بها جدا وانصح الجميع بقراءتها

    اعتذر لما غفلت عنه من أفكار داخل الرواية لكثرتها

    والسلام عليكم

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    وصلت الصفحة 82 من الكتاب واشعر أنني لا أود متابعة المسلسل !! :((

    كنت على وشك وضع هذه المراجعة عند الصفحة 56 لكنني دهشت بمراجعات القراء هنا على أبجد ومعظمها يحمل بين طياته المدح والإعجاب بالكتاب .. عدت فقرأت مجددا حتى وصلت صفحة 82 فشعرت أنني لا اريد المتابعة اطلاقاً وتذكرت رواية القندس لعلوان التي ما أشعرتني الا بالفراغ ولكنني كنت اتابع القراءة فيها على أمل حدوث شيءٍ يملاْ الفراغ ويعيد بناء قوام الرواية من جديد وللأسف هذا لم يحدث على الإطلاق ولم اشعر الا بخيبة الأمل بعد اتمامي لصفحاتها 320 وتمنيت لو أنني فعلت ما هممت به أكثر من مرة وهو اغلاق الرواية وعدم المتابعة ، لهذا فأنا لا أود تكرار الأمر مع جمال ناجي الذي لم تشعرني روايته هذه إلا بثقل شخوصها (الاجساد ) التي لا تعي للروح منطقاً وللعقل منهحاً وللهدف معنى ..

    العن دائماً في أي كتابٍ اقرأه بعض التفاصيل التي لا داعي لها واتوهم بنفسي أنني قارئ ساذج لا يفهم لغة التلميح ويحتاج الكثير من التفسير والوصف لكن هذا ليس صحيحاً الكاتب يحتاج الى الشرح والقارئ يحتاج لذلك أيضاً لكن في امور تحمل من الغاية والهدف والمعنى ما يجعلها اسمى وارقى وأجمل ..

    لا أنكر انني شاهدت أسلوب جديد واعجبني لكنني تمنيت لو أنه استخدم بأكثر من مجرد صفحات فارغة طائشة هائمة عربونها الجسد بكل ما يحمل من تفاصيل ..

    وللامانة عمان في قلبي وفي نظري أجمل مما صورها الكاتب لي وسكان جبل الجوفة يحملون في بيوتهم ما هو أكثر أهمية وارفع قدراً مما قرأت ..

    لا أعلم ان كنت ساعود لإتمام صفحات الرواية .. فأنا لا أطيق خيبة الأمل .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    جميله .. خصوصا و هي تتحدث عن امكن قريبه من القلب .. مثل جبل الجوفه والتاج مسقط راسي .. تتحدث عن واقع مؤلم نعيشه في عمان

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذه المرة الثانية التي اقرأ لجمال ناجي، بعد روايته الأولى الطريق إلى بلحارث، الرواية كانت سلسة ومتماسكة حتى النهاية إلا أن هناك بعض المعلومات أقحمت في الرواية، لا حظت أيضا أن الرواية لم تسلم من بعض التفسيرات التي لم يكن الكاتب بحاجة إلى إيضاحها، فعلى سبيل المثال : القارئ ليس بحاجة إلى أن يعرفه الكاتب أن أبو بريص حيوان زاحف! والأمثلة كثيرة، وهي نقطة يغفل عنها كثير من الكاتب حيث أنهم لا يثقون بذكاء القارئ وهذه إشكالية كبير جدا، أيضا هناك أشياء لم تكن منطقية فشخص مهووس بالهداية والحلال والحرام وإقامة دولة الإسلام يتنازل بشكل فج ويعمل قواد!

    كما أظن فصول سندس المثيرة والتي شغلت قدرا كبير من العمل أعتقد أنها لن تقدl شيئا؛ وإنما هي محاولة لجذب القارئ والقارئ الآن أصبح يملك وعيا، ويبحث عن أشياء أخرى أشياء لايمكن بضغطت زر ان يحصل عليها.

    الرواية جيدة وتستحق القراءة أعجبني فيها الجانب الإشتراكي ، وتصوير المدينة البائس.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية لا تستطيع الا ان تعيشها وتكون واحد من شخصياتها خصوصا اذا كنت تعرف مناطق عمان التي تتكرر في الرواية كشخصية مكانية في الرواية.... رواية تعكس خبايا كانت موجودة وما زالت في عاصمتنا عمان وتعكس صفات بعض عينات من المجتمع الاردني باسلوب يجذبك الى درجة انك تجد صورتك في احد شخصيات الكثيرة في الرواية.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جدا مثيرة للإهتمام، أتممتها في أقل من يوم واحد، لكن بقي السؤال الذي حيّرني من هو والد عزمي ؟

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    6 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    - نسبة للأحداث فالإسم معبر جداااااااااااا عن المحتوى نفسه وبيصفهم وصف صريح ... تشبيه موفق فعلا

    - فى البداية الأسلوب فكّرنى للوهلة الأولي بأسلوب الأسواني فى كتاباته وخاصة فى رواية نادي السيارات فجاءت الرواية على لسان اشخاص مختلفين ويتنقل بيك من شخص لشخص واحداث لاحداث كأنك تشوفها كعرض تلفزيونى او سينمائى .....

    - الشيخ الجنزير بالنسبة لى هو " الإخوان المسلمون " فعلا كأسلوب وكل شي فيه كل ما كنت أتابعه خلال الأحداث يتعمق جوايا اكتر واكتر احساسى بيه ومش عارفة ليه اتربطت معايا الاحداث عموما بالاحداث الحالية ولقيته فعلا " إخواني صميم "أو يتسم بالسمات العامة لمعظمهم وليس كلهم ورغم إنه المفروض إن سندس هى محور الأحداث لكن الشيخ جنزير بالنسبة لى كان طاغى اكثر شخص على الأحداث وحتى على الحكومة نفسها....

    - الرواية كأحداث وخاصة فى نهايتها ظهرت مستنقع الفساد اللى عايشة فيه الدول العربية ككل فالنظام واحد عند الجميع ولكن تختلف الاشخاص والمسميات بين الدول وبعضها ......

    - النهايات المفتوحة بتستفزنى جدا لكنها هنا مستفزتنيش لإنى حسيتها العنصر المكمل لرواية بالشكل ده رواية غير عادية بتفاصيلها المختلفة فلابد تنتهي بطريقة غير عادية او مألوفة .......... وسيظل عزمى بالنسبة لي ككل لغز وليست قضية هوية والده بس !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لماذا 5 نجوم .. حقيقاً كنت محتاره بين 5 و نجمة واحده .. هذا الروايه من الروايات التي تحيرك .. الكتب الجيده هي التي تخلقها ثم تدخل في سكون و صمت .. هذه الروايه تحدث في عمان .. و في افقر مناطقها حيث الفساد الإجتماعي و الفقر

    أظن أن ناجي قد بالغ بوصف سندس، حيث بدت عاهره تماماً .. ! لا أدري لما لم يتعمق في شخصيتها أكثر.. أم أنه فقط أراد أن يدخل في الرواية القليل من اللحم و جنون الجسد .. يكسب قراء . !!شيء محير

    الوحيد الذي لم يتحدث هو عزمي .. شخصيته مركبه بطريقة ذكية جداً و محنكة !! روايه أنصح بها ,, و لكن بحذر(less)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    أسلوب المتكلم المتعدد، صيغ بامتياز بهذه الرواية حيث لا يتشتت ذهن القارئ،

    أدب أردني حديث يستحق القراءة، ورواية استحقت ما لحق بها من شهرة،

    تفوقت على باقي كتابات جمال ناجي الأخرى، وأعتقدت أنها ستكون ذروة أعماله،

    روايته الأخيرة غريب النهر لم ترق لمستوى عندما تشيخ الذئاب،

    كشفت عن بعض الخبايا السياسية في الأردن وما يلحق الطبقة المسؤولة من شبه وصفقات مغلفة بجميع التبريرات والأقنعة..

    حتى النهاية المفتوحة كانت لذيذة..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    خرافية..:)

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    وصلت الصفحة 82 من الكتاب واشعر أنني لا أود متابعة المسلسل !! :((

    كنت على وشك وضع هذه المراجعة عند الصفحة 56 لكنني دهشت بمراجعات القراء هنا على أبجد ومعظمها يحمل بين طياته المدح والإعجاب بالكتاب .. عدت فقرأت مجددا حتى وصلت صفحة 82 فشعرت أنني لا اريد المتابعة اطلاقاً وتذكرت رواية القدس التي ما أشعرتني الا بالفراغ ولكنني كنت اتابع القراءة فيها على أمل حدوث شيءٍ يملاْ الفراغ ويعيد بناء قوام الرواية من جديد وللأسف هذا لم يحدث على الإطلاق ولم اشعر الا بخيبة الأمل بعد اتمامي لصفحاتها 320 وتمنيت لو أنني فعلت ما هممت به أكثر من مرة وهو اغلاق الرواية وعدم المتابعة ، لهذا فأنا لا أود تكرار الأمر مع جمال ناجي الذي لم تشعرني روايته هذه إلا بثقل شخوصها (الاجساد ) التي لا تعي للروح منطقاً وللعقل منهحاً وللهدف معنى ..

    العن دائماً في أي كتابٍ اقرأه بعض التفاصيل التي لا داعي لها واتوهم بنفسي أنني قارئ ساذج لا يفهم لغة التلميح ويحتاج الكثير من التفسير والوصف لكن هذا ليس صحيحاً الكاتب يحتاج الى الشرح والقارئ يحتاج لذلك أيضاً لكن في امور تحمل من الغاية والهدف والمعنى ما يجعلها اسمى وارقى وأجمل ..

    لا أنكر انني شاهدت أسلوب جديد واعجبني لكنني تمنيت لو أنه استخدم بأكثر من مجرد صفحات فارغة طائشة هائمة عربونها الجسد بكل ما يحمل من تفاصيل ..

    وللامانة عمان في قلبي وفي نظري أجمل مما صورها الكاتب لي وسكان جبل الجوفة يحملون في بيوتهم ما هو أكثر أهمية وارفع قدراً مما قرأت ..

    لا أعلم ان كنت ساعود لإتمام صفحات الرواية .. فأنا لا أطيق خيبة الأمل .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    وصلت الصفحة 82 من الكتاب واشعر أنني لا أود متابعة المسلسل !! :((

    كنت على وشك وضع هذه المراجعة عند الصفحة 56 لكنني دهشت بمراجعات القراء هنا على أبجد ومعظمها يحمل بين طياته المدح والإعجاب بالكتاب .. عدت فقرأت مجددا حتى وصلت صفحة 82 فشعرت أنني لا اريد المتابعة اطلاقاً وتذكرت رواية القدس التي ما أشعرتني الا بالفراغ ولكنني كنت اتابع القراءة فيها على أمل حدوث شيءٍ يملاْ الفراغ ويعيد بناء قوام الرواية من جديد وللأسف هذا لم يحدث على الإطلاق ولم اشعر الا بخيبة الأمل بعد اتمامي لصفحاتها 320 وتمنيت لو أنني فعلت ما هممت به أكثر من مرة وهو اغلاق الرواية وعدم المتابعة ، لهذا فأنا لا أود تكرار الأمر مع جمال ناجي الذي لم تشعرني روايته هذه إلا بثقل شخوصها (الاجساد ) التي لا تعي للروح منطقاً وللعقل منهحاً وللهدف معنى ..

    العن دائماً في أي كتابٍ اقرأه بعض التفاصيل التي لا داعي لها واتوهم بنفسي أنني قارئ ساذج لا يفهم لغة التلميح ويحتاج الكثير من التفسير والوصف لكن هذا ليس صحيحاً الكاتب يحتاج الى الشرح والقارئ يحتاج لذلك أيضاً لكن في امور تحمل من الغاية والهدف والمعنى ما يجعلها اسمى وارقى وأجمل ..

    لا أنكر انني شاهدت أسلوب جديد واعجبني لكنني تمنيت لو أنه استخدم بأكثر من مجرد صفحات فارغة طائشة هائمة عربونها الجسد بكل ما يحمل من تفاصيل ..

    وللامانة عمان في قلبي وفي نظري أجمل مما صورها الكاتب لي وسكان جبل الجوفة يحملون في بيوتهم ما هو أكثر أهمية وارفع قدراً مما قرأت ..

    لا أعلم ان كنت ساعود لإتمام صفحات الرواية .. فأنا لا أطيق خيبة الأمل .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون