بعد قراءة الجزء الاول من الرواية واستحضار الكم الهائل من الروائح المذكورة والغوص في تفاصيلها ،، اشعر بالدوار !
رائعة وجدا لم يحدث قط ان سلط كاتب اقلامه على حاسة الشم 100% وجعلها عنوان للرواية ،،
لا ادري بعد الانتهاء كيف ستكون مراجعتي ،، لن اطيل في قراءتها فانا متشوقة للنهاية ،،