غسان كنفاني برواياته غيرالمكتملة.يبقيك خائفا مترقبا على حافةالصفحات...تحسب عددالنقاط والفواصل والكلمات
الأعمى والأطرش هي حالة فنية بحد ذاتها..ولكن عند عقدة الرواية يرحل غسان ويترك لك صياغة البقية...تحاول...وتتوقف عند " ماذا سيحدث في الصفحة التالية..فقط"