قرأتها بالإنجليزية فكرهت نفسي والإنجليزية وأحببت الأخ الأكبر.
ترى كم من أخ أكبر نعيش له ويغتصب عقولنا يوميا ونحن نحبه.
كم من شخص نمثل نحن في حياتهم الأخ الأكبر.
يقولون أن الماجين السياسيين في روسيا قد بكوا ستالين عندما مات.
ترى أيبكي الانسان مغتصبه؟ أين ديستوفيسكي ليحلل هذا؟
أبكى هؤلاء الأخ الأكبر؟
الرواية تتجلى العبقرية فيها ليس لنظرتها المنطقية للمستقبل بل لغزارة تضارب المشاعر التي تشعرك بإنسانيتك! ووحشيتك!