هذه الرواية هي بدايتي الأولى لقراءة سلسلة " الملهاة الفلسطينية "..وأظنها أكبر مُحفّز على استكمال البقية واحدة تلو الأخرى
الرواية تندرج تحت أدب " النكبات " بكل ما فيها من بواعِث الألم المتمثلة في مشاهد ربما يكون التعبير عنها بالألفاظ أكثر إيلامًا منها ذاتها ...
وبين سهولة اللفظ وجماله صياغةً ومعنًا تخلق الرواية منظورًا جديدًا للقارئ يُطل عبره على " الشارع الفلسطيني " بأحيائه ...وأُناسه الذين جمعهم الموت كقاسم مشترك ُكتِب على كل بيت وكل أسرة
إبراهيم نصر الله إبداعٌ لا ينتهي