من الصعب أن اتحلى بالحيادية وانا أعلق على رواية للعظيم احمد خالد توفيق
أحمد خالد توفيق قد لا يكون أعظم أديب أو اعظم روائى ولكنه من فتح لى افاق القراءة وفتح لى عوالم كتيرة وعلمنى الكثير
قرأت يوتوبيا قبل الثورة ويوتوبيا قبل الثورة لها مذاق خاص لا يشعر بيه من قرأها بعد الثورة ( بعد الثورة مذاقها يشبه مذاق الطعام البائت وقرأتها كقراءة الجرائد القديمة )
أعتبر اليوتيوبيا هو العمل الأدبى الوحيد الذى قرأته يحرض على الثورة بلا أدعاء
موغله فى الكأبة بعض الشىء....ولكنها فى النهاية اعجبتنى بشدة