حقيقى احترت فى تقييمها
اصرارى انى اخلصها فى زمن بسيط متتابع عشان احس بيها اكتر
الصغير وعشقه للزرقاء ولحنون بنت الجيران
والعصافير وأول كلمات نطقة عنها
وعندما خرج واصبح شغله الشاغل تعلم الطيور وخصوصا العصافير الحذر
عبارات كثيرة سقطت منى عند القراءة ولم أقدر على استيعابهاوفهمها
ملهاة فلسطينيه لحياتهم بعد حرب 48 ومأساة المخيمات
قدر استمتاعى بها جعلنى اعطيها 3 نجوم فقط