ا الله
الحمد لله رب العالمين
انتهيت منذ أول أمس من المجلد الأول
قبل بداية الشهر الكريم كنت متوقعه ألا أنهى أى مجلد
لكن أخذتنى الظلال فكنت طوال الشهر كلما أنتهى من ورد القرآن اليومى
أعود لظلاله
انبهرت بخواطره عن سورة البقرة
فى الختمة الثانية لى كانت قرائتى لها مختلفة تماما تماما
لم أجده تفسيرا للقرآن بمعنى التفاسير
فقد قرأت تفسير ابن كثير بالكامل قبل ذلك وبعض من التفاسير الأخرى
لكنه كان مختلفا..مختلفا جدا
كانت خواطر قرآنية جميلة
مؤثرة تصل للقلب
خاصة فى الشهر الكريم
القلب موصول بالسماء والقرآن
القلب مستعد تماما لأن يستقبل تلك الخواطر ويعيش فى الظلال
فكانت القراءة ولله الحمد فى هذا الشهر مناسبة للغاية
سأعود للظلال حتما فى أوقات السنة المختلفة باذن الله تعالى
وسأنهى كل المجلدات على فترات