عادةً لا أستسيغ صنع الله إبراهيم، إلا نادرًا، استسغته في اللجنة وذات فقط... هنا كانت الرواية صادقة، تنقل الواقع بدقة وخيال واسعين، ولكني لم أحب الرواية، لأنها كانت تقيلة شوية على قلبي، معرفش ليه، ربما سأعيد قراءتها مجددًا.
عادةً لا أستسيغ صنع الله إبراهيم، إلا نادرًا، استسغته في اللجنة وذات فقط... هنا كانت الرواية صادقة، تنقل الواقع بدقة وخيال واسعين، ولكني لم أحب الرواية، لأنها كانت تقيلة شوية على قلبي، معرفش ليه، ربما سأعيد قراءتها مجددًا.