لا أحد يكتب مثله .. لا أحد يبدأ مثله .. ولا أحد ينهي مثله
وحده كنفاني النهاية .. هو بذاته نهاية رواياته
صفقت له بعد كل مشهد في رواية "الأعمى و الأطرش" .. إلا المشهد الأخير .. حيث أدخلني ذات العتمة التي أعيشها بعد كل انتهاء من كتاب له
!.. رحمة الله تكلل روحك أيها العاشق الرائع