رواية مضفرة من شخصيات تنتمي لنفس العائلة ترويها و تقرأها شخصية واحدة .. الأحداث إذا ما قيست إلى عدد الصفحات قليلة جدا ..
الرواية مطعمة بقليل من السياسة و كثير من التاريخ، حتى أنني بملل كنت أقرأ صفحات الجزء الأخير، حين تحولت لكتاب تاريخ بدلا من عمل أدبي ..
قصة الحب التي نشأت بين آنا و شريف .. كان مقتضبة في بدايتها، لم تصف الكاتبة تلك الشرارة و هي تكبر حتى تصير شمسا .. كانت الحدوتة أنهم سافروا سويا فأحبوا بعض لأن النجوم كانت فوقهم و الرمل من تحت أقدامهم .. لا أنكر أني قد استمتعت ببداية الرواية، لكني صدمت في نهايتها .. كانت مملة بشكل كبير على ما أعتقد ..
التاريخ حضر بأكثر مما ينبغي ..
عامة هي رواية رومانسية قتلها التأريخ