غريب أن عنوان الرواية هنا الزهير... هي الظاهر.. باولو اختار كلمة عربية، تعبر عن فلسفة إسلامية مأخوذة من الطريقة النقشبندية الصوفية المسلمة...
لم أنهِ قراءتي لهذه الرواية... فهناك شيء كان ينقصها... أصابني الملل الشديد... وكثرة محاولاتي لمتابعة قراءتها مع كثرة فشل المحاولات جعلتني أتراجع عن قراءتها...