تضع الرواية تنبأ بالثورة ، خطوة مهمة لأحمد خالد لإنتقاله لكتابة الرواية بعيداً عن أدب الشباب والنشئة الذى حصر كتاباته فيه ، أراها رواية جيدة وأن كانت سوداوية ، لم يعجبني تقسيم الرواية ، وتحديد اسم الرواي من البداية ، الذي جعلني أتوقع نهايتها بسقوط الفريسة للصياد مبكراً .