«إنهما ابنَيْ الإنسانية»، قالها الشبح وهو ينظر إلى أسفل.. إليهما، ثم واصل «يتشبثان بي، متوسلين من أجل آبائهما. هذا الولد هو الجهل. وهذه البنت هي الفاقة. احذر الاثنين، بكل درجاتهما، لكن احترس أكثر من هذا الصبي، فإني أرى الخراب وقد كُتِبَ على جبينه، حتى وإن انمحت الكتابة. قاوِمهُ!
مشاركة من Maaly Ahmed
، من كتاب
