❞ يقول ابن كثير في تفسير تلك الآية: مَن أساء إليك فادفعه عنك بالإحسان إليه كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: «ما عاقبتَ من عصى الله فيك بمثل أن تطيع الله فيه»؛ فإذا أحسنت إلى من أساء إليك قادته ❝
مشاركة من الطاف
، من كتاب
