إنه “روبرتو ألمادا”، الرجل الذي أصرت “ريتا” على أن تدعوه صديقها. المشوه، كما دعته “إيلينا” أمام ابنتها لاستفزازها، أو الأحدب، كما كان يناديه أطفال الحي عندما كان صبيًا.
لا تستطيع «إيلينا» رؤية الحدبة، بالكاد وبجهد كبير تستطيع رفع عينيها حتى أعلى صدره، لكنها تعلم أن ظهر «روبرتو» يبدأ في الانحناء عند الكتف.
إيلينا تعرف > اقتباسات من رواية إيلينا تعرف > اقتباس
مشاركة من Eftetan Ahmed
، من كتاب
