❞ أشحتُ بوجهي عنه حتى لا يراه، لأني خشيتُ أنَّ وجهي في هذه اللحظة سيفضحُ مشاعري: الارتباك، الخوف، الأمل. بالطبع كنتُ أنوي الرحيلَ مفردي، وبالطبع لم أقل لأحدٍ أني راحلة ❝
مثل الزارع > اقتباسات من رواية مثل الزارع > اقتباس
مشاركة من ناهد الخلو
، من كتاب
