❞ ربّما هو الحنين والتوق إلى نطق العربيّة بعد انقطاع ستّ سنواتٍ في الغربة، وشعوري بعودة صديقٍ عزيزٍ جدًّا إليّ بعد غربةٍ طويلةٍ. إنّها لغتي مهما أتقنت غيرها، ونفَسَي الذي يخرج طبيعيًّا من رئتيّ مهما دفعوا فيهما من تهويةٍ اصطناعيّةٍ. ❝
ابنة ليليت > اقتباسات من رواية ابنة ليليت > اقتباس
مشاركة من Amal Nadhreen
، من كتاب
