أحببت قصتي. أحببت شخصياتي. لكن ظلت نقطة لم أعد أستطيع عندها الكتابة لأنني لم أعرف ماذا أكتب. ومثل الحاج في ملحمة جون بنيان(65)، وصلت إلى مكان اندثر فيه الطريق المستقيم. لم أكن أول كاتب يكتشف هذا المكان الرهيب، وما زلت بعيدًا عن أن أكون الأخير؛ إنها أرض حبسة الكاتب.
حبسة الكتابة : أفكار لمواجهة الصفحة الفارغة > اقتباسات من كتاب حبسة الكتابة : أفكار لمواجهة الصفحة الفارغة > اقتباس
مشاركة من عمرو جعفر
، من كتاب
