توقظ القصص في نفوسنا مشاعر قوية إلى حدٍّ يجعلنا نتورَّط فيها كما لو أنها تقع لنا. بالمعنى الحرفي للكلمة. إذ أثبتَت تقنيات تصوير الأعصاب أننا متى قرأنا أو تابعنا فيلمًا نشطَت في أدمغتنا الأجزاء نفسها التي تنشط كلَّما خضنا موقفًا مشابهًا على أرض الواقع.
مشاركة من Fedaa El Rasole
، من كتاب
