ليست وظيفة الكُتب مساعدة البائسين على توفير حياةٍ بديلة، بل العكس تمامًا، فلا قيمة للكتب إن لم تأخذ بيد قارئها نحو الحـياة، وإن لم تكن في خدمة الحياة، وساعة القراءة هي ساعة ضائعة مهدورة، إذا لم تمنح قارئها دَفعةً من القوة لمواصلة الحياة، وشعورًا بالتجـدد، ونـفـحةً من الطاقة
فن الكسل > اقتباسات من كتاب فن الكسل > اقتباس
مشاركة من رانيا جلال
، من كتاب
