❞ وكيف لإنسانٍ أن يحتمل تقلُّب القلب مابين أودية الجحيم اللاهبة وروض الجنَّات العطرة.. أيُّ قلبٍ ذاك الذى لن يذوب، إذا توالت عليه نسماتُ الوله الفوَّاحة، ثم رياح الشوق اللافحة، ثم أريج الأزهار، ثم فيح النار، ثم أرق الليل وقلق النهار. ❝
عزازيل > اقتباسات من رواية عزازيل > اقتباس
                مشاركة من Fatma Borashid
                        ، من كتاب 
    
 
                    