❞ مثل فراشةٍ تُريد أن تتعلَّم الاحتراقَ في رحلةِ طيرانها الأولى،
ومثل جنديٍّ انتصرَ لأنه لم يخُضْ حربًا ظالمة
فأقامَ له الحمامُ نُصْبًا تذكاريًّا،
ومثل روايةٍ جميلةٍ نسيتْ عنوانَها
لفرْطِ ما فيها من حكاياتٍ رائعةْ
فَرِحًا بكلِّ اسم حولي، كنتُ ❝
مريم غزة > اقتباسات من كتاب مريم غزة > اقتباس
مشاركة من Amal Nadhreen
، من كتاب
