الألم.
مثله كأيّ شعورٍ آخر توارثناه جيلًا بعد جيلٍ، محمولًا في أجسادنا الفانية، يُفعَّل عند «صرخة الميلاد» عندما نرى العالم بالمقلوب أولَ ما نراه، عالمًا غريبًا مُعلّقًا بين ضوءٍ لا نفهمه، وصوتٍ يدوّي في آذاننا دون رحمة.
كانت بيننا > اقتباسات من رواية كانت بيننا > اقتباس
مشاركة من Mohamed Tharwat Abdulaziz
، من كتاب