❞ هو أن الإنسان لا ينتبه إلا إلى ألمه، أما سعادته فلا يتوقَّف عندها ولا يلتفت إليها. ولو فكَّر الإنسان في سعادته، لوجد أن لكل مرحلة من مراحل حياته حظًا منها ❝
في قبوي > اقتباسات من رواية في قبوي > اقتباس
مشاركة من Sarah Bzeih
، من كتاب