جنون مصري قديم > اقتباسات من رواية جنون مصري قديم > اقتباس

يبعث في طلب ولده أحمد من عند الحريم، ولا يأذن لأحد، ولا حتى أمه، بالدخول معهما؛ يخلو به ويحادثه حديثًا طويلًا لا يحفظ لنا التاريخُ منهُ شيئًا، ثم يُخرجه وقد بلغ به الإجهاد مبلغًا، ويطلع صباح الجمعة لينادي المنادي بأن السلطان المؤيد شيخ سلطان مصر والشام قد توفاه الله، والذي نعرفُ جميعًا أنه –سبحانه– لا دائم إلا وجهه الكريم.

مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

جنون مصري قديم

هذا الاقتباس من رواية

جنون مصري قديم - طلال فيصل

جنون مصري قديم

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره