❞ كان ليبكي ويستدير ويبتسم لو أنه رأى فقط سارقة الكتب وهي مرمية على يديها وركبتيها، ثكلى بجانب جسده الميت. لأسعده أن يشهد تقبيلها لفمه المغبر، الذي قتلته القنابل. ❝
سارقة الكتب > اقتباسات من رواية سارقة الكتب > اقتباس
مشاركة من maro
، من كتاب