«مهما فعلت من ذنوب فسيغفرها الله لك.. لأنك أسعدتني وأذهبت عني القلق والوحدة.. وملأت روحي بالطمأنينة.. ورويت نفسي الظمأى إلى الحب.. المحرومة من الحنان».
بين الأطلال > اقتباسات من رواية بين الأطلال > اقتباس
                مشاركة من خلود مزهر
                        ، من كتاب 
    
 
                    