ويعلم الله أيهما كان أسبق من الآخر.. أو أيهما كان علة الآخر، أهو برودها العاطفي وضعف الأنوثة في نفسها الذي سبّب اندفاعها في الدراسة، وإفراطها في التحصيل والقراءة.. أم أن هذا الاندفاع والإفراط هما اللذان سبّبا برودها وعدم إحساسها بأنوثتها؟
بين الأطلال > اقتباسات من رواية بين الأطلال > اقتباس
مشاركة من خلود مزهر
، من كتاب
