الدعاء سمة العبودية للرب، وروضة القلب، وجنة الدنيا، عبادة ميسورة مطلقة، غير مقيدة بمكان ولا زمان ولا حال، هو عدو البلاء يُدافعه ويُعالجه، ويمنع نزوله ويرفعه أو يُخففه، إذا نزل يقول عمر بن الخطاب -رضى الله عنه-: «أنا لا أحمل همَّ الإجابة، فإذا ألهمت الدعاء فإن معه الإجابة».
مشاركة من Ola El Ghandour
، من كتاب