أعمى فقَدَ بصره وأبناءه، يُعلم المبصرين الفأل: (اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْأَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ) ثمة أوجاع في دواخلنا ﻻ يسكنها إﻻ اﻷمل بالله ودعائه، بأن هنالك أيامًا جميلة يدخرها الله لك ستنسيك آﻻم الماضي (ﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛﭜ ). يوسف : ٨٧
أسرار الدعاء: "فاستجاب له ربه" > اقتباسات من كتاب أسرار الدعاء: "فاستجاب له ربه"
اقتباسات من كتاب أسرار الدعاء: "فاستجاب له ربه"
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أسرار الدعاء: "فاستجاب له ربه" أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أسرار الدعاء: "فاستجاب له ربه"
اقتباسات
-
مشاركة من Ola El Ghandour
-
من أسرار إجابة الدعاء: أن يعرض العبد فقره وحاجته إلى الله دون أن يسأله، وهو ما يسمى شكاية الحال إلى الله أثناء الدعاء فقط، دون أن يطلب حاجته ويحددها بذاتها، فيعرض بين يدي الله أنه فقير وأنه مهموم، وأنه مبتلى وأنه مريض وأنه تقطعت به الأسباب، وأنه طرق كل الأبواب ومع ذلك أنه لم يُجَب، فحينئذ سوف تنكشف بلواه وسيعطيه الوهاب.
مشاركة من Ola El Ghandour -
(ﯰ ﯱ ﯲ ﯳ ﯴ)الشعراء : ٨٠ لم يقل ربُنا المولى سبحانه (ثم) يشفين، فالشفاء يبدأ مع المرض وليس بعد حين، أوجد هذا الدعم بداخلك من ربك المعين، فهو المقاوم لأوجاع روحك وجسدك باليقين.
مشاركة من Ola El Ghandour -
صاحبُ الدعاء يعيشُ في سعادةٍ لا يَشعرُ بها غيرُه: أولها سعادةُ اليقينُ بالله، والثقة وحُسْنُ الظنّ به سبحانه، وصِدق التوكُّل عليه، وثبات القلب، وطُمأنينة النفس، وانشراح الصدر، والتفاؤل والتوفيق، والرِّضا عن الله، والقوة والعزيمة، والصبرُ وانتظار الفرَج، والاكتفاء بالله
مشاركة من Ola El Ghandour -
الدعاء سمة العبودية للرب، وروضة القلب، وجنة الدنيا، عبادة ميسورة مطلقة، غير مقيدة بمكان ولا زمان ولا حال، هو عدو البلاء يُدافعه ويُعالجه، ويمنع نزوله ويرفعه أو يُخففه، إذا نزل يقول عمر بن الخطاب -رضى الله عنه-: «أنا لا أحمل همَّ الإجابة، فإذا ألهمت الدعاء فإن معه الإجابة».
مشاركة من Ola El Ghandour -
❞ ولقد دعوتُك موقنًا بإجابتي
متضرِّعًا متذللًا في المسأله
أيضيقُ بابُكَ خالقي عن حاجتي
ما خاب من سألَ الكريم وأمَّله ❝
مشاركة من Noha Ahmed -
❞ الانكسار والافتقار إلى المولى أقربُ الطرق لاستجابة الدعاء. ❝
مشاركة من Noha Ahmed -
❞ من أكبر علامات حسن الظن بالله، استمرارك في الدعاء ولو تأخرت الإجابة ❝
مشاركة من Noha Ahmed
| السابق | 1 | التالي |