❞ قال ابنُ قُتَيْبة الدِّيْنَوَرِيُ
ّ (ت 276ﻫ/ 889م): «ثمَّ نصيرُ إلى الجاحظ، وهو آخر المُتكلِّمين والمعاير على المتقدِّمين، وأحسنهم للحجَّة استشارة، وأشدُّهم تلطُّفًا لتعظيم الصَّغير حتَّى يعظُم، وتصغير العظيم حتَّى يصغُر، ويبلُغ به الاقتدار إلى أن يعمل الشَّيء ونقيضه» ❝
مشاركة من Amal Nadhreen
، من كتاب