فوجئوا قبل أيامٍ برنين المعدن على بلاط الساحة، حيث يسمرون. ما هذا يا حصان ما هذا يا حصان، وكان الحصان قد دقَّ الحدوتين في قدميه، تنز القدمان الدم مكان دقِّ المسامير!
هل يخبر أحدٌ أمه؟
لا داعي لوجع القلب، لقد أطلقَته واستعوضت الله فيه..
أمَّا أبوه فمات.. ما لا يعرفه سوى صاحب اللعبة أن الأب أدرك ما حدث في ابنه، هاجمته ذكرى بعيدة للعبة الحصان التي دعا عيال القرية إليها زمانًا، ففهم ما حوَّل ابنه حصانًا، ففلَجه فالجٌ ومات في أسبوع.
مولانا الطفل > اقتباسات من كتاب مولانا الطفل > اقتباس
مشاركة من Iman Ahmad
، من كتاب
