إن كان باعدَنا الغيابُ
فطالما في الحاضرينَ تنفّسَ الغُيّابُ
هذا أنا
شوقاً لنصفي المطمئنِ
يطيلُ دربي نصفيَ المرتابُ
مشاركة من عبدالقادر صديقي
، من كتاب
إن كان باعدَنا الغيابُ
فطالما في الحاضرينَ تنفّسَ الغُيّابُ
هذا أنا
شوقاً لنصفي المطمئنِ
يطيلُ دربي نصفيَ المرتابُ