جرحُ الأحبةِ أبيضٌ
والآنَ من خلفي يزيدُ بياضيَ الأحبابُ
إن كنتُ في وطني أموتُ
فربما في رفِّ مكتبةٍ يموتُ كتابُ
أنا ضيفكِ المخلوقُ من ظمأٍ إلى كلِ الينابيعِ التي تنسابُ
مشاركة من عبدالقادر صديقي
، من كتاب