❞ لقد كان محمد الماغوط كما وصفه النقاد: بركانًا غاضبًا، وشاعرًا متمردًا، و«لوحة كلّما ابتعدت عنها ازدادت جمالًا»، لكن تلك اللوحة حين تُرى عن قرب، تنكشف فيها ضربات الفرشاة وخدوش الذات، وتُريك اليد التي رسمتها… يد الإنسان، لا الآلهة. ❝
مشاركة من خُلود | 🇸🇦🇬🇧Khulud
، من كتاب