يعد البشر اليوم يتذوقون الفن أو يفهمونه، لم يعودوا قادرين على التفرقة بين إحساس يد الفنان وخطوطه، وبكسلات الذكاء الاصطناعي، أصبح كل شيء بالنسبة لهم مكرر ومقلد، لقد تعطلت أحاسيسنا وأرواحنا تمامًا، إذا أردت أن أأثر في العالم فعلي أن أتدخل بيدي، أن أجبرهم على رؤية الجمال الحقيقي بدلًا من الصور الوهمية التي يحبسون أنفسهم بداخلها.»
مشاركة من مريم أيمن
، من كتاب