مشروع فائق - أطوار > اقتباسات من رواية مشروع فائق - أطوار

اقتباسات من رواية مشروع فائق - أطوار

اقتباسات ومقتطفات من رواية مشروع فائق - أطوار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مشروع فائق - أطوار - أحمد مسعد
تحميل الكتاب

مشروع فائق - أطوار

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • يعد البشر اليوم يتذوقون الفن أو يفهمونه، لم يعودوا قادرين على التفرقة بين إحساس يد الفنان وخطوطه، وبكسلات الذكاء الاصطناعي، أصبح كل شيء بالنسبة لهم مكرر ومقلد، لقد تعطلت أحاسيسنا وأرواحنا تمامًا، إذا أردت أن أأثر في العالم فعلي أن أتدخل بيدي، أن أجبرهم على رؤية الجمال الحقيقي بدلًا من الصور الوهمية التي يحبسون أنفسهم بداخلها.»

    مشاركة من مريم أيمن
  • لا يتعلق الأمر بأنني تربيت في عائلة مسلمة، لكن إيمانًا مني بأن تلك السفينة العملاقة التي نركبها نحن البشر أكبر من قدرتنا على توجيهها، لو تُرك الأمر لنا لخرقناها وغرقنا منذ زمن، أظن أن هناك شيء أكبر يتحكم في مجراها ومرساها.» سكتنا بعدها لكنه ظل يرمقني، بعيون متسعة لامعة كعيون أخي الصغير إبراهيم.

    مشاركة من مريم أيمن
  • لا يتعلق الأمر بأنني تربيت في عائلة مسلمة، لكن إيمانًا مني بأن تلك السفينة العملاقة التي نركبها نحن البشر أكبر من قدرتنا على توجيهها، لو تُرك الأمر لنا لخرقناها وغرقنا منذ زمن، أظن أن هناك شيء أكبر يتحكم في مجراها ومرساها.» سكتنا بعدها لكنه ظل يرمقني، بعيون متسعة لامعة كعيون أخي الصغير إبراهيم.

    مشاركة من مريم أيمن
  • لا يتعلق الأمر بأنني تربيت في عائلة مسلمة، لكن إيمانًا مني بأن تلك السفينة العملاقة التي نركبها نحن البشر أكبر من قدرتنا على توجيهها، لو تُرك الأمر لنا لخرقناها وغرقنا منذ زمن، أظن أن هناك شيء أكبر يتحكم في مجراها ومرساها.» سكتنا بعدها لكنه ظل يرمقني، بعيون متسعة لامعة كعيون أخي الصغير إبراهيم.

    مشاركة من مريم أيمن
1