لا يتعلق الأمر بأنني تربيت في عائلة مسلمة، لكن إيمانًا مني بأن تلك السفينة العملاقة التي نركبها نحن البشر أكبر من قدرتنا على توجيهها، لو تُرك الأمر لنا لخرقناها وغرقنا منذ زمن، أظن أن هناك شيء أكبر يتحكم في مجراها ومرساها.» سكتنا بعدها لكنه ظل يرمقني، بعيون متسعة لامعة كعيون أخي الصغير إبراهيم.
مشاركة من مريم أيمن
، من كتاب